عبد الوهاب
عدد المساهمات : 128 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 21/01/2011 العمر : 25
| موضوع: ملخصات الفلسفة + مفاهيم فلسفية + منهجية الفلسفة =النجاح الجمعة فبراير 04, 2011 4:04 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جئتكم اليوم بملخصات مواقف كل فيلسوف اظافة الى مفاهيم فلسفية أتمنى ان ينال اعجابكم انشاء الله أدعو معنا بالنجاح لكافة رواد منتدانا!!-------------------------------------------------------------------------------- مجزوءةالإنسان ------------------------------------------------------------------------------ الشخص الشخص والهوية "جون لوك" إن الإدراك الحسي أساسي في الوصول إلى حقيقة الشخص،وبالتالي شخص الإنسان وهويته تنبني على مسألة الشعور. "شوبنهاور"إن هوية الشخص تتأسس على الإرادة، واختلاف الناس يرجعأساسا إلى اختلاف إراداتهم. الشخص بوصفه قيمة "كانط" يعتبر أن قيمة الشخص تنبع من امتلاكه للعقل هذا الأخيرالذي يعطي للإنسان كرامته ويسمو به، إنه يُشرع مبدأ الواجب الأخلاقي. "غوسدورف" قيمة الشخص تتحدد داخل المجتمع لا خارجه،فالشخصالأخلاقي لا يتحقق بالعزلة والتعارض مع الآخرين بل العكس. الشخص بين الضرورة والحرية "ج. ب. سارتر" حقيقة الإنسان تنبني أساسا على الحرية، فحقيقةالإنسان بمثابة مشروع يعمل كل فرد على تجديده من خلال تجاربه واختياراته و سلوكاتهوعلاقاته بالآخرين. "إمانويل مونيي"حرية الإنسان ليست مطلقة، وشرط التحرر منالضغوطات هو تحقيق وعي بالوضعية، والعمل قدر الإمكان على التحرر منالضغوطات. -------------------------------------------------------------------------------- الغير وجود الغير: "مارتن هايدغر" وجود الغير مهدد لوجود الذات ما دام يحرمها منخصوصياتها، والغير مفهوم قابل لكي يطلق على كل إنسان. "ج. ب. سارتر"وجود الغير يهدد الذات من جهة وضروري لها من جهةأخرى، إن نظرة الغير إلينا تحرمنا من هذه الحرية وتجعلنا مجرد شيء أو عَبْدٍ. معرفة الغير: "إدموند هوسرل" معرفة الغير ممكنة ما دام جزءا من العالم الذيأعيش فيه، وما أعرفه من الغير هو المستوى الذي يشاركني و يشابهني فيه. "غاستون بيرجي" تتأسس حقيقة الإنسان على تجربته وعلى إحساساتهالداخلية، إن هناك فاصلا بين الذات والغير يستحيل معه التعرف على حقيقة هذاالغير. العلاقة مع الغير: "إمانويل كانط" الصداقة هي النموذج المثالي للعلاقة مع الغير، ومبدأ الواجب الأخلاقي يفرض على الإنسان الالتزام بمبادئ فاضلة وتوجيه إرادته نحوالخير دائما. "أوغست كونت" إن الغيرية باعتبارها نكران للذات وتضحية من أجلالأخر هي الكفيلة بتثبيت مشاعر التعاطف و المحبة بين الناس. -------------------------------------------------------------------------------- التاريخ المعرفة التاريخية "بول ريكور" كتابة التاريخ مسالة صعبة، فمعرفتنا بالتاريخ لا تعدحقيقة مطلقة بل هي معرفة نسبية غير أنها ومع ذلك تعد معرفة علمية موضوعية. "ريمون ارون"معرفة الإنسان بالتاريخ عملية صعبة ما دامت تعتمدعلى استخراج دلالة الوثائق والمعطيات والآثار المنتسبة إلى الماضي، فالمؤرخ مطالببالتزام الموضوعية وأن يعيش على المستوى الذهني في اللحظة التاريخية التي يريد أنيدرسها. التاريخ و فكرة التقدم "ك. ماركس" يتقدم التاريخ نحو الأفضل بفعل التناقض بين الإنتاجوعلاقات الإنتاج، وينتهي هذا التناقض بميلاد مجتمع جديد وبالتالي تاريخ جديد. "م.م. بونتي " تسلسل أحداث التاريخ يجعلها خاضعة لمنطق يتصفبكونه منفتحا على احتمالات جديدة، ولهذا لا يمكن الحكم على التاريخ لأنه خاضع لمبدأالسببية الحتمية. دور التاريخ في التقدم "ف. هيغل" ليس الانسان سوى وسيلة في يد التاريخ، إن التاريخبمكره يوهمه أنه صانع التاريخ غير انه لا ينفد سوى ارادة التاريخ وفق مسار الروحالمطلق . "ج.ب. سارتر" الإنسان صانع التاريخ بفضل ما يتمتع به من الحريةوالوعي و القدرة على الاختيار بين إمكانات متعددة، وصناعة التاريخ تستوجب استحضارالوعي و المسؤولية . -------------------------------------------------------------------------------- مجزوءةالمعرفة -------------------------------------------------------------------------------- النظريةالعلمية التجربة و التجريب "كلود برنارد" يركز على دور التجربة والملاحظة لبناء المعرفةالعلمية مع الالتزام بخطوات المنهج التجريبي(الملاحظة ثم الفرضيةفالتجربة). "روني طوم"التجربة تحتاج إلى العقل والخيال، ويتجلى دور العقل فيبناء المعرفة من خلال صياغة الفرضية، مع إمكانية القيام بتجارب ذهنية. العقلانية العلمية "ألبير انشتاين" العقل مصدر المعرفة العلمية وذلك لأنه ينتجمبادئ وأفكار، وتبقى التجربة بمثابة أداة مساعدة لإثبات صدق النظرية. "غاستون باشلار"تعد المعرفة العلمية نتيجة تكامل عمل كل من العقلوالتجربة، العقل ينتج أفكارا وتصورات، تعمل التجربة على استخلاص المعطيات الحسية. معايير علمية النظرية العلمية "بيير تويلي" تعدد التجارب والاختبارات في وضعيات مختلفة، يضفيالانسجام على النظرية كما ينبغي على النظرية أن تخضع لمبدأ التماسكالمنطقي. "كارل بوبر" لكي تكون النظرية علمية ينبغي أن تخضع لمعيارالقابلية للتكذيب وذلك بوضع افتراضات تبين مجال النقص في النظرية. -------------------------------------------------------------------------------- العلوم الإنسانية موضعة الظاهرة الإنسانية: "جون بياجي" يواجه الباحث في العلوم الإنسانية مشكل تحديد المنهجالمناسب إلى جانب التخلص من الذاتية، و ينتج عن هذا الوضع المتداخل صعوبة تحقيقالموضوعية. "فرانسوا باستيان" يؤكد على ضرورة الفصل بين الذات والموضوعوالالتزام بالحياد، وذلك بتأمل الظواهر باعتبارها أشياء ويقتدي بالعلوم التجريبية. التفسير و الفهم في العلوم الإنسانية: هل يمكن اعتماد الفهم والتفسير في دراسة العلوم الإنسانية؟ و كيفيساهم التفسير و الفهم في بناء المعرفة ضمن العلوم الإنسانية؟ "ك. ل. ستراوس" البحث في مجال العلوم الإنسانية لا يستطيع أن يصلإلى تفسير دقيق للظواهر، كما لا يستطيع أن يصل إلى تنبؤ صحيح بما ستكونعليه. "فلهلم دلتاي"يرفض تقليد العلوم التجريبية كما يرفض اعتمادالتفسير في دراسة الظواهر الإنسانية، و يؤكد على ضرورة بناء منهج يناسب الظواهرالإنسانية.
نموذجية العلوم التجريبية: هل تعتبر العلوم الإنسانية بمثابة نموذج ينبغي لباقي العلوم أنتقتدي به؟ كيف يمكن للعلوم الإنسانية أن تتخلص من حضور الذاتية في النتائج؟ "ورنيي - طولرا"إن العلوم الإنسانية لا يمكنها أن تصل إلى معرفةحقيقية للظواهر الإنسانية إلا بهذا التداخل بين الذات و الموضوع، فلا ينبغي ألاتطغى هذه الذاتية على البحث فتغير من نتائجه و تأول دلالته. "م. ميرولو بونتي" كل إنسان ينطلق من وجهة نظره الخاصة ومن فهمهالخاص إن حضور الذات مركزي في تكوين كل معارف الإنسان. -------------------------------------------------------------------------------- الحقيقة الرأي والحقيقة: "بليز باسكال" هناك حقائق مصدرها العقل ويتم البرهان عليها،وحقائق مصدرها القلب ويتم الإيمان أو التسليم بها، إن العقل يحتاج إلى حقائق القلبلينطلق منها بوصفها حقائق أولى. "غاستون باشلار" الرأي عائق معرفي يمنع الباحث من الوصول إلىالحقيقة التي يتوخاها، إن الحقيقة العلمية تنبني على بحث علمي خاضع لمنهجية دقيقةتسمو به فوق. معايير الحقيقة: " ديكارت" الحدس والاستنباط أساسا المنهج المؤدي إلى الحقيقة،الحدس نفهم به حقيقة الأشياء بشكل مباشر والاستنباط هو استخراج معرفة من معرفةسابقة نعلمها. "اسبينوزا" الحقيقة معيار لذاتها إذ بفضل معرفتها نستطيع تجنبالخطأ والوهم، فشرط معرفة نقيض الشيء هو معرفة الشيء ذاته. الحقيقة بوصفها قيمة: "مارتن هايدغر" كل انحراف على الحقيقة يجعل الإنسان يتيه ويضل عنالفهم السليم للأشياء وينتج التيه بسبب اعتماد الإنسان على الأفكار المسبقة في فهمهللأشياء. "فايل" نقيض الحقيقة التي يهددها ليس الخطأ بل العنف الذي يؤديإلى رفض الآخر والدخول في صراع معه وإيقافالتفكير والاستبداد بالرأي، -------------------------------------------------------------------------------- مجزوءةالسياسة -------------------------------------------------------------------------------- الدولة مشروعية الدولة وغاياتها: من أين تستمد الدولة مشروعيتها؟ و ما هي غاياتها؟ "اسبينوزا" ليس الهدف من الدولة الاستبداد والإخضاع، بل هدفهاضمان حقوق الناس وتوفير حرياتهم، شريطة ألا يتصرفوا ضد سلطتها. "هيغل" تقوم الدولة بخدمة الأفراد وبشكل تنظيمي توفر لهم حقوقهم،وتبقى أهم من الفرد باعتبارها أفضل وجود للإنسان. طبيعة السلطة الذاتية: كيف ينبغي للحاكم أن يتعامل مع شعبه؟ هل يجب أن يقوم بكل ما يضمنله السلطة و الاستمرارية، أم ينبغي أن يكون قدوة لشعبه؟ "ماكيافيلي"على الحاكم أن يستخدم كل الوسائل للتغلب على خصومهوبلوغ غايته، وعليه أن يعرف كيف يخضع الناس لسلطته بالقانون والقوة معا. "ابن خلدون" على الحاكم أن يكون القدوة لشعبه يحترم الأخلاقالفاضلة ويدافع عن الحق، وعليه أن يتعامل بحكمة واعتدال مع شعبه. الدولة بين الحق والعنف: من أين تستمد الدولة مشروعيتها، هل من الدفاع عن الحقوق أم مناللجوء إلى العنف؟ و كيف يتم تدبير العنف داخل الدولة؟ أليس الاعتماد على العنفدليل على عدم مشروعية الدولة؟ "ماكس فيبر" الدولة وحدها من تمتلك حق ممارسة العنف وذلك لإخضاعالناس للقانون ومن هنا فإن العنف الذي تمارسه الدولة يعتبر مشروعا. "عبد الله العروي" كل دولة تعمل على إخضاع الشعب لسلطاتها بالقوةوالعنف ولا يجمع عليها الناس ولا يكون الحاكم مختارا من طرف الشعب لا تعتبر دولةشرعية، والعكس صحيح. -------------------------------------------------------------------------------- العنف " ج. ج. روسو" العلاقات الاجتماعية تتصف بممارسات كثيرة للعنف، ومصدر العنف هو الدفاع عن الملكية الخاصة. أشكال العنف: ما هي أشكال العنف؟ هل العنف طبيعي أم ثقافي؟ " لورنتز" يشترك الإنسان مع الحيوان في الجوانب العدوانية، ويتصفالحيوان بامتلاك كوابح طبيعية عصبية، أما كوابح الإنسان فهي ثقافية. " كلوزفتش" الحرب هي ممارسة العنف اتجاه الغير بهدف إخضاعهلإرادة الذات، الحرب سلوك عدواني يقتصر على الإنسان فقط. العنف في التاريخ: هل يتراجع العنف مع تقدم التاريخ، أم العكس؟ و ما هو نوع العنفالمتحكم في التاريخ؟ " انغلز" هناك عنف سياسي وعنف اقتصادي هدفه الإنتاج وامتلاكوسائل الإنتاج، وغالبا ما يحدد الثاني الأول ما دام العنصر الاقتصادي اساس التطور. " فرويد" السلطة الناتجة عن اتحاد واتفاق الجماعة هي مصدر الحقوالقانون، والقانون بمثابة عنف جماعي يوجه ضد المتمردين بهدف الحفاظ على الحقوق. العنف والمشروعية: هل هناك عنف مشروط أم إن كل إشكال العنف مرفوضة؟ من يمتلك حقممارسة العنف؟ هل يحق للشعب مواجهة عنف الدولة بعنف مضاد(الثورة)؟ " كانط" تمرد الشعب واستخدامه للعنف يؤدي إلى الفوضى وتضيع معهاكل الحقوق، إن الحاكم وحده من يملك حق استخدام العنف. " فايل" العنف سلوك حيواني عدواني يحط من قدر الإنسان، انه مشكلأمام الفلسفة، إذ تعد الفلسفة صراع فكري لا جسدي. -------------------------------------------------------------------------------- الحق والعدالة. الحق بين الطبيعي و الوضعي: هل أصل الحق طبيعي تماسس على القوة، أم أن مصدره ثقافي مستمد منالقوانين و تشريعات المجتمع؟ "هوبز" كان الإنسان قبل تكوين الدولة والمجتمع يتمتع بحق طبيعييخوله استخدام القوة للوصول إلى ما يستطيع الحصول عليه، بسبب هذه الفوضى فضلالإنسان الانتقال إلى حالة المجتمع من خلال تعاقد اجتماعي، "ج.ج.روسو" كان الإنسان يتمتع بحقوقه في حالة الطبيعة، ومع تغيرالأحداث جاء المجتمع فكان التعاقد الاجتماعي مصدرا لحقوق ثقافية. العدالة أساس الحق: "اسبينوزا" العدالة هي تجسيد للحق وتحقيق له فلا توجد حقوق خارجإطار القوانين، ولهذا يُمنع على الحاكم خرق القانون لأنه هو من يسهر علىتطبيقه. "آلان" أساس التمتع بالحقوق هي العدالة، والعدالة هي القوانينالتي يتساوى أمامها كل الأفراد بغض النظر على اختلافاتهم. العدالة بين الإنصاف والمساواة: هل يكفي تطبيق القانون والعدالة لينال كل فرد حقه؟ أم لابد مناستحضار الإنصاف؟ وهل ينبغي تطبيق القانون بشكل حرفي، أم لابد من اتخاذ خصوصية كلحالة؟ "أرسطو" العدالة ينبغي أن تتجه نحو الإنصاف ومعنى ذلك أن يتمتطبيق القانون وفق فهم سليم مع مراعاة ظروف الإنسان دائما وحسب الحالةالخاصة. "راولس" تتأسس العدالة على مبادئ أخلاقية منها مبدأ الواجب الذييلزم الإنسان الاتصاف بالعدل، والعدالة حسب هي المساواة النابعة من أساس طبيعي،ومستندة على اتفاق يتم بموجبه صياغة قوانين تتوخى الإنصاف، وتنبني العدالة علىمبدأين المساواة في الحقوق و الواجبات. -------------------------------------------------------------------------------- مجزوءةالأخلاق -------------------------------------------------------------------------------- الواجب الواجب و الإكراه: هل يكون الإنسان ملزما بالقيام بالواجب تحت إكراه سلطة خارجية،أم أن الواجب ينبع من التزام ذاتي و خضوع إرادي ؟ "كانط"رقابة العقل هي التي تفرض على الإنسان الالتزام بالواجب،وينبغي أن يتأسس الواجب على الإرادة الطيبة وتوخي الخير في كل سلوك، "ج.ماري غويل"الواجب نابع من الحياة وقوانينها ويرتبط بقدرةالإنسان وشعوره بما يستطيع القيام به دون أي إكراه، وكل قدرة تنتج واجبا. الوعي الأخلاقي: كيف يتكون لدى الإنسان الوعي بالواجبات؟ وما مصدر الإحساس بضرورةاحترام الواجب؟ "ج.ج. روسو" الإحساس بضرورة احترام الواجبات فطري في الإنسان، إنالإنسان يعرف الخير بشكل فطري ولا يحتاج للدين والمجتمع والثقافة ليتعلم ما هو خير. "نيتشه" الوعي الأخلاقي باحترام الواجب مصدره العلاقاتالاجتماعية فبين الدائن و المدين (في القرض) يحضر تأنيب الضمير الذي يلزم الفردبإرجاع ما أخذه من الغير. الواجب والمجتمع: هل احترام الواجب نابع من سلطة المجتمع، أم ينبغي على الإنسانالالتزام بواجبات تجاه الإنسانية جمعاء؟ هل الواجب يرتبط بكل مجتمع و يختلف منمجتمع لآخر، أم انه مرتبط بالإنسان عموما؟ "إميل دور كايم" احترام الواجب مصدره سلطة المجتمع، بمعنى أنالمجتمع يفرض رقابته على الأفراد لكي يقوموا بالواجبات. "برغسون" لا بد من توفر سلطة المجتمع من اجل احترام الواجب، ولابد من الانفتاح على الواجبات الكونية التي تتجاوز انغلاقالمجتمع. -------------------------------------------------------------------------------- السعادة تمثلات السعادة: ما هي السعادة؟ و كيف يمكن تحقيقها؟ "أرسطو" السعادة خير نسعى إليه من أجل ذاته، وتتحقق سعادة الفردبالتزامه بالأخلاق الفاضلة، ثم إن السعادة حسب تنبني على الاجتهاد والجد و ليساللهو. "كانط" السعادة تصور كامل مجرد بينما حياة الإنسان تنبني على كلما هو جزي و تجريبي، إذن السعادة بمثابة مثال للخيال لا يمكن تحقيقه. البحث عن السعادة: هل التقدم الإنساني يؤدي إلى تحقيق السعادة، أم إلى الابتعادعنها؟ "ج.ج. روسو" أدى الانتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع،فقدان الإنسان سعادته وتحول البحث عنها إلى شقاء دائم. "هيوم" تتحقق السعادة من خلال تنمية الدوق والسمو بمشاعر الإنسانوعواطفه والاهتمام بالمتعة الجمالية مع ظهور الفنون الجميلة وتطورها. السعادة والواجب: هل القيام بالواجب يساهم في تحقيق السعادة أم يعيق الوصول إليها؟ "راسل" لا تتجلى السعادة إلا ضمن العلاقات الاجتماعية التيتجعلالذات تهتم بالغير وتتعاطف معه، وينبغي استشعار الواجب في التعامل مع الآخرين. "الان" السعادة واجب على الإنسان تجاه ذاته وهي غاية يمكنبلوغها، وهي كذلك واجب نحو الغير بإسعاده وإبعاد كل أشكال القلق والاستياء والشقاءوالملل... -------------------------------------------------------------------------------- الحرية الحرية و الحتمية: هل الإنسان مخير أم مسير؟ هل حرية الإنسان مطلقة أمنسبية؟ "ابن رشد" الفعل الإنساني يتصف بحرية جزئية مصدرها القدرة التييتمتع بها على القيام بأفعاله، لكن هناك عوامل تحد من حرية الإنسان و تتمثل فيالنظام الذي تخضع له الطبيعة. "موريس ميرلوبونتي" لا يتمتع المرء بحرية مطلقة ولا يخضع بشكلكلي للضرورة، فكل إعلان لحرية مطلقة هو مجرد وهم، وكل نفي التام للحرية يظل كذلكخاطئ. حرية الإرادة: ما هو المجال الذي تكون فيه إرادة الإنسان حرة؟ هل تكون إرادةالإنسان حرة في المجال المعرفي أم في المجال الأخلاقي؟ 'إم. كانط" كل كائن عاقل هو كائن يتمتع بحرية الإرادة والقدرةعلى القيام بالفعل الأخلاقي، ولا معنى للفعل الأخلاقي في غياب الحرية والارادة. "نيتشه" إن الإرادة الحقيقية تتمثل هي إرادة الحياة و تنبني علىتلبية الرغبات و الشهوات الغريزية و إعادة الاعتبار للجانب الجسدي فيالإنسان. الحرية والقانون: هل يعتبر القانون مساعدا على تحقيق الحرية أم عائقا أمام وجودها؟هل هناك وجود لحرية في غياب قانون يدافع عنها؟ "مونتيسكيو"ليست الحرية هي القيام بكل ما يريده الإنسان، بلالحرية هي القيام بما تسمح به القوانين، فالقانون لا يعارض الحرية بلينظمها. "حنا أرندت"السياسة و الحياة الاجتماعية هي مجال ممارسة الحريةالفعلية، و في غياب تنظيم سياسي لا يمكن الحديث عن حضور للحرية. --------------------------------------------------------------------------------الشخص : هو مجموع السمات المميزة للفرد الذي هو في الأصل كيان نفسي اجتماعي . - الشخصية : نتاج مركب لكل مكونات الشخص . - الطبع : مجموع السمات التي يكتسبها الفرد من محيطه الخارجي . - الذاكرة : الكيان الذي يربط حاضر الشخص بماضي أناه القريب أو البعيد . - الشخصنة : عملية اكتساب ومراكمة الطبائع التي تكون الشخصية . - الهوية : تشير الى تطابق ووحدة الفرد مع ذاته . - الشخصانية : مذهب فلسفي يرى الشخص فيه ككائن متفرد بسمات عقلية . - التواصل : الفعل الذي عبره يخرج كل وعي من ذاته وينفتح على الاخر . - البين ذاتية : فضاء بين الذوات أو العلاقة المتداخلة بينهم . - الأنا الوحدية : الأنا في انعزاليته ووحدانيته وعدم ارتباطه بالغير ( الكوجيطو ). - الوجود في ذاته : هو الوجود بدون وعي ( الأشياء ). - الوجود لذاته : هو الشعور والوعي . - العدم : واقع تال للوجود وملازم له . - الصداقة : علاقة تبادلية يقسمها أرسطو الى 3 : صداقة المنفعة تم المتعة تم الفضيلة . - النظرية : نوع من تفسير لالية من اليات حدوت ظاهرة ما . - العقلانية العلمية : معرفة تنظم عالم الأشياء داخل علاقات منطقية ورياضية . - المعرفة : النشاط العقلي الذي تتمتل من خلاله الذات الفردية موضوعا ما . - البداهة : القضية التي لا شك في صدقها أو كذبها عندما تكون موضوع للفكر . - الاستنباط : العملية العقلية التي تنقل الناظر من قضيتين الى قضية تالتة تلزمهما . - الرأي : اعتقاد أو تصديق يتعلق بوقائع وأفكار . - البرغماتية : انجاه فلسفي يعتبر الحقيقة قضية تتحقق بنجاعتها . - الدولة : هناك مفهومان، الأول : كيان بشري ذي خصائص تاريخية جغرافية وتقافية مشتركة. التاني، مجموع الأجهزة المكلفة بتدبير الشان العام . - الشرغية : ممارسة الحكم وفق القوانين . - المشروعية : الأسباب والاعتقادات التي تجعل الفرد يصادق على سلطة الدولة . - الكاريزمية : موهبة خاصة لدى أحد الأفراد تمنحه السلطة . - الميثاق : اتفاق يبرمه الأفرد بارادتهم متخليين عن حقهم في التسيير . - السلطا العليا : السلطة السياسية للدولة . - المونكارية : الحكم بالسلطة الوراثية . - الأولغارتية : حكم الأقلية . - محايثة : ملازمة وضدها التعالي ( فلسفيا ). - استراتيجية : مجموع المراوغات التي تقوم بها قوة من اجل الايطاح بقوة أخرى . - الصراع الطبقي : صراع طبقة العمال والبورجوازيين . - العدالة : مجموعة القواعد القانونية والمعايير الأخلاقية التي يعتمدها مجتمع ما في تنظيم العلاقات بين أفراده . - الواجب : أمر اخلاقي ملزم لكل فرد . - شبقي : اللذة الجنسية . - القدرية : اعتبار كل ما يقع في العالم مقدر . - الأخلاق : مجموع السلوكات داخل مجتمع ما ( عامة ). التفكير المعقلن حول غايات الفعل الانساني ( خاصة ) - الحتمية : تعارضها الارادة الحرة ويستعمل في المجال العلمي : وهي الأسباب الضرورية التابثة لظاهرة ما . - اليوتوبيا : كل تصور مثالي لا يمث للواقع بصلة منهجية الفلسفة: المقدمة يمكن النظر الى هذا النص في إطار فلسفي عام وهو اطاراشكالية (أكتب هنا أسم الدرس الذي ينتمي له النص) كمفهوم فلسفي وقد شغل هذا الاشكال جزءا كبيرا من خطابات الفلاسفة قديما وحديثا اذ يستدعي هذا الاشكال التفكير في طبيعة (أكتب هنا اسم المحور الذي ينتمي له النص ) وقد ناقش هذا الموضوع عدة فلاسفة أمثال (أكتب هنا الفلاسفة الذين ناقشو الموضوع)وبعض العلماء أمثال (ضع هنا أسماء علماء ناقشو الموضوع في حالة ناقشه علماء) ونضرا لصعوبة هذا الاشكال وذلك بسب صعوبة دراسته في الواقع اليومي للانسان يتبادر لنا السؤال التالي (ضع هنا السؤال الذي حاول النص مناقشته والذي ستناقشه في العرض ) العرض : ان النص الذي بين أيدينا يحاول الدفاع عن فكرة مفادها (.......ضع الفكرة الت يدافع عنها الكاتب) وقد استعمل للبرهنة على ذلك عدة أمثلة (الأمثلة التي دكرها الكاتب في النص ليبرهن عن وجهت نضره)وإستعمل لذلك أسلوبا حجاجيا وهو (الأسلوب الحجاجي الذي استعمله الكاتب ),وينتهي صاحب النص الى ابراز أن (المراد من النص أي الفكرة التي أراد الكاتب اصالها )لايمكن اعتبار الفكرة التي يدافع عنها صحيحة أو خاطئة ومن أجل ذلك نستحضر مواقف بعض الفلاسفة أمثال(بعض الفلاسفة الذين ناقشو الاشكال بجهة متوافقة مع فكرة الكاتب )الذين يوافقون الكاتب الرأي (+ ذكر أفكارهم المؤيدة) ومن جهة معارضة نجد أن الفليسوف(اسمه) يخالف صاحب النص حيث أنه قال (قولة لهذا الفيلسوف المعارضة لصاحب النص ) أما في حياتنا اليومية نجد أن فكرة صاحب النص (أما تتحقق أو معارضة للواقع )
الخاتمة كل ماقيل في العرض بشكل مختصر + طرح سؤال ينقل المصحح الى المحور التالي من الدرس | |
|